ڣآاأإآ ـحـ ـڜ ٱ ڵل ـڎة

 -A -

  ابحتُ لك صوتي لتغرد أغانينا التي كتبناها على السماء

لآ ادري هل استطيع تسميتها اغنية !

ام هي مجرد تعاويذ لا تستطيع ترجمتها اذآننا 

تلك التعاويذ المربكۃ عندما لا تجد أذن تصغي إليها 

تتجـ هـ  مباشرة إلى قلبي

 وكأنما جُعِلَ قلبي مَلْجأ للمغتربين 

اشعر بأن حواآسي كلها تزاحمت حول قلبي 

حتى بتْ لآ احتاج غير قلبي حاسة وملآمح 

-B-

اذكر ذلك اليوم الذي غرست فيه بذرتك في احشائي

وهمست لي قائلاً : لم و لن اجد تربة خصبة ائتمنها على بذرتي كَ قلبكـ 

حافظي عليها كـ جنينك الأول 

اسقيها كل يوم عبق عطرك , اطعميها سرب من حنانك

-C-

تلك البذرة نمت حتى اصبحت اغصانها تشاكس الغيوم 

ولكن .. هناك أمر غريب ف لم اعد اميز ثمارها كالسابق 

فتارة تصبح حامضة وتارة مُرّة وتارة أخرى مالحة وتارة حلوة ؟؟

خذ اطفالك اقْطفهم وزّعهم على الصائمين عن الهوى 

دعهم يتذوقوها علّهم يميزوا الطعم الذي تقمصته 

ربمما لأنهم صاأموا عن الهوى لن تخدعهم ألسنتهم 

اظن  بأنها ك مشاعري لا تستقر ابداً

ولم تعرف بعد ماهي جنسيتها !!

-D-

ابحتُ لك جسدي لتتسلقه كل ليلة كَ قمر ملبد بالإشتياآأإق

كنت دائماً تقول لي : بأن فْ السّنة فصلاً واحد يدعى

الشتاء

و قد كان مجرد عذر لئيم

لـِ تسرق مني كل الوان الدفء التي طليت بها حضني 

ل تُفرِغَ جيوبي من تلك القبلات التي خبزتها لشخصك

 كلما اقتربت شهقاتك نحوي تخنقني 

كـ رائحة مهجورة غطاها الحنين 

-E-

ابحتُ لك عيناي لِ تَروي لك حكايا فتنتي بك 

وانت لا تزال تحاصر كل نظراتي حتى تلك الشاردة منها

خوفاً من أن يستعمرها احد غيرك

تنتشي روحي عندما اعترف لها بأنك أنت 

ذنبي الأوحد

و

معصيتي الأولى 

-F-

ابحتُ لك كل اسراري و تفاصيلي 

ولكنك تُتَأْتئ في كل مرة تحاول فيها أن تقرأني

لا بأس قبلني بوحشية ف ربما حينها 

تستطيع بأن تنهش بعضاً من ابجديتي

-G-

العشق و الهوى يعصفان بين اضلعي 

يعكران مزاج السكون 

ف في كهوف صدري توسدتني هويتك 

ف لم اعد أنا أنا بل مجرد أنت

 

البداية .   

محظور :

اعتدت أن العق شفتاي و اعض عليها

علّني اعتصر شيئاً من آآخر قبلة

وشمتها عليها 

آآهـ  كم أدمنتها

إنها ببساطة  كالـ مارشمللو 

you're taking over me 

 I need u so badly